
كتبت: إسراء عبدالله
1- تطوير البنية التحتية:
تقوم الميليشيات الإسرائيلية بإنشاء طرق واسعة وقواعد عسكرية كبيرة،
وبنية تحتية دائمة تشمل شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء، بالإضافة إلى هياكل متنقلة في غزة.
2- الوجود العسكري: تشمل المنشآت العسكرية حاويات محصنة مزودة بكافة المرافق، مما يشير إلى خطط لوجود طويل الأمد.
3- انخفاض عدد السكان في شمال غزة: المناطق التي كانت تضم أكثر من نصف مليون شخص يسكنها الآن حوالي 20,000 مدني فقط.
4- هدم منهجي: تقوم القوات الإسرائيلية بهدم المباني القائمة بشكل منهجي، مما يجعل هذه المناطق غير صالحة للسكن.
5- توسيع المنطقة العازلة: تحول ممر ضيق أولي إلى منطقة مفتوحة بعرض حوالي 5-6 كيلومترات وطول 9 كيلومترات، مع خطط لمزيد من التوسع.
6- عمليات قرب الحدود المصرية: تقوم القوات الإسرائيلية بتطهير وتوسيع المناطق على طول ممر صلاح الدين (فيلادلفيا) قرب الحدود المصرية،
بامتداد يتراوح بين 1-3 كيلومترات، على الرغم من اعتراضات دولية على المزيد من التوسع.
7- إنشاء منطقة عازلة: يتم إنشاء منطقة عازلة لا تقل عن كيلومتر واحد على طول الحدود لحماية المستوطنات الإسرائيلية القريبة (غلاف غزة).
8- النوايا العسكرية: وفقًا لضابط عسكري إسرائيلي، تشير مشاريع البنية التحتية الحالية إلى وجود عسكري إسرائيلي مستدام في غزة حتى عام 2026 على الأقل.
9- الانتقال من الاحتلال المؤقت إلى الدائم: تتحول الممرات اللوجستية المؤقتة تدريجيًا إلى منشآت حدودية دائمة داخل غزة.
10- مؤشرات على احتلال طويل الأمد: مع تصريحات حول خطط لإعادة بناء المستوطنات السابقة،
تشير مشاريع البنية التحتية الواسعة إلى تحول نحو وجود طويل الأمد لإسرائيل، وربما مرحلة جديدة من الاحتلال المباشر في غزة.