
إدارة الحوار: حنان حسن
في زمنٍ أصبحت فيه الكلمة أداة للتغيير، والكتابة مرآةً تعكس ما في النفس من مشاعر وأفكار، نلتقي مع فتاة شابة اختارت القلم رفيقًا، والحروف طريقًا للتعبير عن ذاتها وعالمها. فتاة تكتب بشغف، وتنسج من الكلمات حكايات تعبّر عن الواقع وتحاكي الخيال، لنتعرف علي رحلتها في الكتابة.
“نورا رمضان “هل يمكنك أن تعرفينا بحضرتك؟
أنا الكاتبه نورا رمضان أبلغ من العمر 18 عاما، طالبه ، من محافظة أسيوط ،كاتبة خواطر وروايات،وحاليا شغاله علي الرواية الجديده بعنوان ظل القمر الحزين.
كم كتابا لديكي ؟وما اسماؤهم؟
انا مشتركه في كتب مجمعه (صمتي كبريائي+همس الغياب ذكريات تحت القمر في جوف الصدي وحاليا في رواية قريباً هيتم الانتهاء منها اسمها ظل القمر الحزين.
“نورا رمضان ” هل شعرتي يوماً بالرغبة في التوقف عن الكتابه ؟
لا لان الكتابه هيا ملاذي الوحيد الي اقدر اعبر عن مشاعري فيها بحبها.
ما هي الصعوبات اللي واجهتك ككاتبه؟
واجهتني صعاب كتير ومنهم ان اهلي كانوا رافضين فكرة الكتابه مع الدراسه واني مش هقدر بس انا اتحديت كل الصعاب دي ونظمت وقتي مع الدراسه.
من أكثر كاتب أثر في حضرتك ؟
أحمد شوقي و حافظ ابراهيم ولطفي المنفلوطي.
ما المواضيع اللي تفضلي في الكتابه عنها ؟
عن تطوير الذات عن الاحلام عن الحزن عن الامل وعن أبي وعن شخصي المفضل.
ما حلمك ككاتبه ؟
أن أكون كاتبه مشهوره ويكون ليا في المعارض كتب كتيره وان اوصل كلامي لكل الناس ويكون عندي جمهور كبير.