الحلقة الحادية والعشرون من مسلسل "العتاولة 2" تطورات درامية متسارعة.
هدير شهاب الدين/نيوز بالعربى

كتبت جوليا كيرلس
بدأت الحلقة بملاحقة خضر لجيجي “ثراء جيمل” بعد تعرضها لمحاولة اعتداء من حسن داخل منزل شقيقتها.
حيث تدخل خضر “طارق لطفي” لإنقاذها ووجه لكمات قوية لحسن، الذي انتهى به الأمر فاقدًا عينه اليسرى أثناء الشجار.
واشتدت الضغوط على شادية” مريم الجندي”، التي ذهبت لمواجهة الحاجة شديدة “فيفي عبده” بعدما قام ابنها بتصويرها أثناء تبديل ملابسها، مهددة إياها بالفضيحة.
شديدة كانت قد أعدت فخًا محكمًا، حيث وضعت مادة مخدرة في عصير شادية، التي فقدت وعيها لتجد نفسها في سرير يوسف .
عندها دخلت الحاجة شديدة الغرفة وبدأت في توجيه الاتهامات لها، مهددة بكشف فضيحة كبرى.
قام العتاولة بالانتقام من طُلبة” عمرو عبدالعزيز”، الذي حاول ابتزاز دينا باستخدام فيديو مفبرك بالذكاء الاصطناعي.
حيث ألبسوه فستانًا نسائيًا وصوروه على أنغام أغنية “أنا قلبي دق دقة”، في مشهد يهدف لإذلاله وكشف ألاعيبه.
حاولت حنة معرفة من يقف وراء محاولة تسميمها، فالتقت بصديقتها زينب التي وضعت السم في طعامها.
غير أن رجال عدولة تدخلوا في اللحظة الحاسمة وأطلقوا النيران، ما أدى إلى ضياع فرصة حنة للوصول إلى الحقيقة.
كان العتاولة في موقف ضعف، تدخلت عدولة مع رجالها، وتمكن أحدهم من توجيه ضربة قاتلة للوزان باستخدام سلاح أبيض.
ما قلب الموازين وأشعل فتيل صراع جديد، ترك المشاهدين في حالة ترقب إلى ما ستؤرل إليه الأحداث، ومصير عيسى الوزان، هل سيموت أو يبعث من موته للمره الثانية.