كتبت: إسراء عبدالله
-يعتقد القادة العسكريون أن القتال في أوكرانيا قد يتحول إلى حرب متعددة الجنسيات مع إرسال كوريا الشمالية قوات إلى روسيا للتدريب.
-كان يُعتقد أن الصراع الأوسع نطاقًا غير وارد،
لكن إرسال بيونج يانج لما يصل إلى أربعة ألوية، يبلغ عددها 12 ألف جندي، يمثل اتجاهًا مقلقًا، وفقًا لمصدر حكومي غربي كبير.
-إذا توجهت القوات الكورية الشمالية إلى الجبهة لمحاربة أوكرانيا، فإن دولة ثالثة ستكون لها قوات على الأرض لأول مرة – وهي لحظة فاصلة، كما يقول الخبراء.
-قال بوريس بيستوريوس، وزير الدفاع الألماني، خلال زيارة إلى لندن هذا الأسبوع:
“إنه نوع من التصعيد ويظهر لنا جانبًا مهمًا للغاية. تقترب الصراعات الدولية بسرعة كبيرة”.
-تشير الاستخبارات العسكرية في كييف إلى أن الدفعة الأولى من 2600 جندي مشاة يمكن إرسالها لمحاربة الغزو المضاد لأوكرانيا في كورسك في أقرب وقت من الأسبوع المقبل.
-هناك مخاوف من أن تكافئ موسكو بيونج يانج بتقنيات أسلحة متطورة يمكن أن تعزز برامجها النووية والصاروخية التي تستهدف كوريا الجنوبية.
-على الرغم من أن مصدرًا عسكريًا أوكرانيًا قلل من فعالية القوات الكورية الشمالية في ساحة المعركة،
فقد وصفت المخابرات الكورية الجنوبية الوحدات المنتشرة بأنها قوات خاصة.
-يبدو أنهم جزء من الفيلق الحادي عشر لكوريا الشمالية، وهو رأس حربة من 18 لواء يبلغ عدد أفراده 200 ألف فرد،
وهو قائد للجيش الكوري الشمالي الذي يتمتع بتغذية جيدة وتدريب جيد وتلقين أدمغة كبيرة وموهوب في عمليات التسلل.
-مع وجود رئيس جديد في البيت الأبيض العام المقبل،
فإن المكاسب البطيئة ولكن الثابتة التي حققها بوتن في منطقة دونباس قد ترقى إلى نصر محسوس لروسيا.
-قال مصدر عسكري: “يمكنك أن تزعم [في تلك المرحلة] أن الغرب قد فشل،
فماذا يعني ذلك للصين، أو حتى لإيران؟”
-قد تغتنم الصين، التي تشجعت بفشل الغرب في حماية أوكرانيا وحرصت على استغلال الإرهاق الذي يعاني منه الجيش الأمريكي،
المنخرط في الصراع في الشرق الأوسط، الفرصة لغزو تايوان.
-سترد الولايات المتحدة – وحلفاؤها البريطانيون -.
-حذر أندرو روبرتس، المؤرخ والباحث المشارك في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، من أن
“وجهة نظري هي أنه على عكس أي مرحلة منذ أزمة الصواريخ الكوبية قبل أكثر من ستة عقود،
فإن تايوان تمثل تهديدًا حقيقيًا لمواجهة مباشرة بين القوى العظمى،
مع عدم وجود وكلاء بينهما وتهديد الحرب النووية حاضر”.
